٣- تنزل، مشددا مبنيا للمفعول، و «الملائكة» بالرفع، وهى قراءة أبى بكر.
٤- تنزل، بالتخفيف، مبنيا للمفعول، وهى قراءة الجحدري.
٥- ننزل، بالنون والتشديد، وهى قراءة ابن أبى عبلة.
٦- ننزل، بالنون والتخفيف، وهى قراءة قتادة.
قال ابن عطية، وفى هاتين الأخيرتين شذوذ كثير.
٥- (وَالْأَنْعامَ خَلَقَها لَكُمْ فِيها دِفْءٌ وَمَنافِعُ وَمِنْها تَأْكُلُونَ) دفء:
وقرىء:
١- بضم الفاء وشدها وتنوينها، وهذا بنقل الحركة من الهمزة إلى الفاء وحذفها ثم تشديد الفاء، إجراء للوصل مجرى الوقف، وهى قراءة الزهري، وأبى جعفر.
٢- بنقل الحركة وحذف الهمزة دون تشديد التاء، وهى قراءة زيد بن على.
٧- (وَتَحْمِلُ أَثْقالَكُمْ إِلى بَلَدٍ لَمْ تَكُونُوا بالِغِيهِ إِلَّا بِشِقِّ الْأَنْفُسِ إِنَّ رَبَّكُمْ لَرَؤُفٌ رَحِيمٌ) بشق:
قرىء:
١- بكسر الشين، وهى قراءة الجمهور.
٢- بفتحها، وهى قراءة مجاهد، والأعرج، وأبى جعفر، وعمرو بن ميمون.
٩- (وَعَلَى اللَّهِ قَصْدُ السَّبِيلِ وَمِنْها جائِرٌ وَلَوْ شاءَ لَهَداكُمْ أَجْمَعِينَ) ومنها جائر:
وقرىء:
١- ومنكم جائر، وهى قراءة عبد الله.
٢- فمنكم جائر، وهى قراءة على.
١١- (يُنْبِتُ لَكُمْ بِهِ الزَّرْعَ وَالزَّيْتُونَ وَالنَّخِيلَ وَالْأَعْنابَ وَمِنْ كُلِّ الثَّمَراتِ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ) ينبت:
وقرىء:
١- ننبت، بالنون، وهى قراءة أبى بكر.