للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٤٨- (أَوَلَمْ يَرَوْا إِلى ما خَلَقَ اللَّهُ مِنْ شَيْءٍ يَتَفَيَّؤُا ظِلالُهُ عَنِ الْيَمِينِ وَالشَّمائِلِ سُجَّداً لِلَّهِ وَهُمْ داخِرُونَ) أو لم يروا قرىء:

١- بتاء الخطاب، وهى قراءة السلمى والأعرج، والأخوين.

٢- بالياء، على الغيبة، وهى قراءة باقى السبعة.

يتفيأ:

قرىء:

١- بالتاء، على التأنيث، وهى قراءة أبى عمرو، وعيسى، ويعقوب.

٢- بالياء، وهى قراءة باقى السبعة.

ظلاله ١- هذه قراءة الجمهور.

وقرىء:

٢- ظلله، جمع ظله، كحلة وحلل، وهى قراءة عيسى.

٥٣- (وَما بِكُمْ مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنَ اللَّهِ ثُمَّ إِذا مَسَّكُمُ الضُّرُّ فَإِلَيْهِ تَجْئَرُونَ) تجأرون وقرىء:

تجرون، بحذف الهمزة، وإلقاء حركتها على الجيم.

٥٤- (ثُمَّ إِذا كَشَفَ الضُّرَّ عَنْكُمْ إِذا فَرِيقٌ مِنْكُمْ بِرَبِّهِمْ يُشْرِكُونَ) كشف وقرىء:

كاشف، و «فاعل» هنا بمعنى «فعل» ، وهى قراءة قتادة.

٥٩- (يَتَوارى مِنَ الْقَوْمِ مِنْ سُوءِ ما بُشِّرَ بِهِ أَيُمْسِكُهُ عَلى هُونٍ أَمْ يَدُسُّهُ فِي التُّرابِ أَلا ساءَ ما يَحْكُمُونَ) أيمسكه وقرىء:

أيمسكها، وهى قراءة الجحدري.

<<  <  ج: ص:  >  >>