٢- بالإضافة، وهى قراءة الجمهور.
٧٩- (أَمَّا السَّفِينَةُ فَكانَتْ لِمَساكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ فَأَرَدْتُ أَنْ أَعِيبَها وَكانَ وَراءَهُمْ مَلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْباً) مساكين:
قرىء:
١- بتخفيف السين، جمع مسكين، وهى قراءة الجمهور.
٢- بتشديد السين، جمع مساك، جمع تصحيح، وهى قراءة على.
٨٠- (وَأَمَّا الْغُلامُ فَكانَ أَبَواهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينا أَنْ يُرْهِقَهُما طُغْياناً وَكُفْراً) وكان أبواه مؤمنين:
وكان أبواه مؤمنان، على أن فى «كان» ضمير الشأن، والجملة فى موضع خبر ل «كان» ، وهى قراءة أبى سعيد الخدري، والجحدري.
٨١- (فَأَرَدْنا أَنْ يُبْدِلَهُما رَبُّهُما خَيْراً مِنْهُ زَكاةً وَأَقْرَبَ رُحْماً) يبدلهما:
١- بالتشديد، وهى قراءة نافع، وأبى عمرو، وأبى جعفر، وشيبة، وحميد، والأعمش، وابن جرير.
٢- بالتخفيف، وهى قراءة باقى السبعة.
رحما:
وقرىء:
١- بضم الراء والحاء، وهى قراءة ابن عامر، وأبى جعفر.
٢- بفتح الراء وكسر الحاء، وهى قراءة ابن عباس.
٨٥- (فَأَتْبَعَ سَبَباً) فأتبع:
١- بالتخفيف، وهى قراءة زيد بن على، والزهري، والأعمش، وطلحة، وابن أبى ليلى، والكوفيين، وابن عامر.
٢- بالتشديد، وهى قراءة باقي السبعة.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute