١- أفظن، وهى قراءة عبد الله.
١٠٥- (أُولئِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآياتِ رَبِّهِمْ وَلِقائِهِ فَحَبِطَتْ أَعْمالُهُمْ فَلا نُقِيمُ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ وَزْناً) فحبطت:
قرىء:
١- بفتح الباء، وهي قراءة ابن عباس، وأبى السمال.
٢- بكسرها، وهى قراءة الجمهور.
فلا نقيم:
وقرىء:
فلا يقوم، مضارع «قام» ، رويت عن مجاهد، وابن محيصن، ويعقوب، بخلاف عنهم.
١٠٩- (قُلْ لَوْ كانَ الْبَحْرُ مِداداً لِكَلِماتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ تَنْفَدَ كَلِماتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنا بِمِثْلِهِ مَدَداً) تنفد:
ينفد، بالياء.
مددا:
١- مدادا، عن ابن عباس.
٢- مددا، بكسر الميم، جمع «مدة» ، وهى ما يستمده الكاتب فيكتب به، وهى قراءة الأعرج.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute