٢- بالرفع، وهى قراءة الجمهور.
٣- قال، يألف ورفع اللام، وهى قراءة ابن مسعود، والأعمش.
٤- قول، بضم القاف والرفع، وهى قراءة الحسن.
قال أبو حيان: وهى مصادر كلها.
٥- قال، فعلا ماضيا، ورفع «الحق» ، وهى قراءة طلحة، والأعمش، فى رواية، زائدة. والمعنى: قال الحق، وهو الله، وتكون: «الذي» على هذا، خبر مبتدأ محذوف، تقديره: هو.
تمترون:
١- بتاء الخطاب، وهذه قراءة على، والسلمى، وداود بن أبى هند، ونافع، فى رواية، والكسائي، فى رواية.
وقرىء:
٢- بياء الغيبة، وهى قراءة الجمهور.
٣٦- وَإِنَّ اللَّهَ رَبِّي وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ هذا صِراطٌ مُسْتَقِيمٌ وإن:
قرىء:
١- بكسر الهمزة، على الاستئناف، وهى قراءة الجمهور.
٢- بالكسر، دون واو، وهى قراءة أبى.
٣- بالفتح وواو، على معنى: ولأنه ربى وربكم، وهى قراءة الحرمين، وأبى عمرو.
٤٠- إِنَّا نَحْنُ نَرِثُ الْأَرْضَ وَمَنْ عَلَيْها وَإِلَيْنا يُرْجَعُونَ يرجعون:
١- بالياء، مبنيا للمفعول، وهى قراءة الجمهور.
وقرىء:
٢- بالتاء، من فوق، وهى قراءة الأعرج.
٣- بالياء، مبنيا للفاعل، وهى قراءة السلمى، وابن أبى إسحاق، وعيسى.
٤٧- قالَ سَلامٌ عَلَيْكَ سَأَسْتَغْفِرُ لَكَ رَبِّي إِنَّهُ كانَ بِي حَفِيًّا سلام:
وقرىء:
سلاما، بالنصب، وهى قراءة أبى البرهسم.