للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

١- يدخلون، مبنيا للفاعل، وهى قراءة الحسن.

٢- سيدخلون، بسين الاستقبال، مبنيا للفاعل، وهى قراءة ابن غزوان، عن طلحة.

٦١- جَنَّاتِ عَدْنٍ الَّتِي وَعَدَ الرَّحْمنُ عِبادَهُ بِالْغَيْبِ إِنَّهُ كانَ وَعْدُهُ مَأْتِيًّا جنات:

١- جنات، نصبا جمعا، بدل من «الجنة» ، وهى قراءة الجمهور.

وقرىء:

٢- جنات، رفعا جمعا، وهى قراءة الحسن، وأبى حيوة، وعيسى بن عمر، والأعمش، وأحمد بن موسى، عن أبى عمرو.

٣- جنة عدن، نصبا مفردا، وهى قراءة الحسن بن حى، وعلى بن صالح، ورويت عن الأعمش، وهى كذلك فى مصحف عبد الله.

٤- جنة، رفعا مفردا، وهى قراءة اليماني، والحسن، وإسحاق بن يوسف الأزرق، عن حمزة.

٦٣- تِلْكَ الْجَنَّةُ الَّتِي نُورِثُ مِنْ عِبادِنا مَنْ كانَ تَقِيًّا نورث:

١- بضم النون وسكون الواو وكسر الراء، مخففة، مضارع «أورث» ، وهى قراءة الجمهور.

وقرىء:

٢- بضم النون وفتح الواو وتشديد الراء، وهى قراءة الحسن، والأعرج، وقتادة، ورويس، وحميد، وابن أبى عبلة، وأبى حيوة، ومحبوب، عن أبى عمرو.

٦٤- وَما نَتَنَزَّلُ إِلَّا بِأَمْرِ رَبِّكَ لَهُ ما بَيْنَ أَيْدِينا وَما خَلْفَنا وَما بَيْنَ ذلِكَ وَما كانَ رَبُّكَ نَسِيًّا نتنزل:

١- بالنون، وهى قراءة الجمهور، عنى جبريل نفسه والملائكة.

وقرىء:

٢- بالياء، على أنه خبر من الله، وهى قراءة الأعرج.

٦٥- رَبُّ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَما بَيْنَهُما فَاعْبُدْهُ وَاصْطَبِرْ لِعِبادَتِهِ هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّا هل تعلم:

وقرىء:

١- بإظهار اللام عند التاء، وهى قراءة الجمهور.

<<  <  ج: ص:  >  >>