١- بالياء، وهى قراءة نافع، والكسائي، وأبى حيوة، والأعمش.
٢- بالتاء، وهى قراءة باقى السبعة.
يتفطرن:
١- بالتاء والتشديد، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
٢- ينفطرن، بالنون، مضارع «انفطر» ، وهى قراءة أبى عمرو، وحمزة، وأبى بكر، عن عاصم، وابن عامر، وأبى بحرية، والزهري، وطلحة، وحميد، واليزيدي، ويعقوب، وأبى عبيد.
٣- يتصدعن، وهى قراءة ابن مسعود.
قال أبو حيان: وينبغى أن يجعل هذا تفسيرا، لمخالفتها سواد المصحف المجمع عليه.
٩٣- إِنْ كُلُّ مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ إِلَّا آتِي الرَّحْمنِ عَبْداً آتى الرحمن:
١- بالإضافة، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
٢- آت، بالتنوين، ونصب «الرحمن» ، وهى قراءة عبد الله، وابن الزبير، وأبى حيوة، وطلحة، وأبى بحرية، وابن أبى عبلة، ويعقوب.
٩٦- إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمنُ وُدًّا ودا:
١- بضم الواو، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
٢- بفتحها، وهى قراءة أبى الحارث الحنفي.
٣- بكسرها، وهى قراءة جناح بن حبيش.
٩٨- وَكَمْ أَهْلَكْنا قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْنٍ هَلْ تُحِسُّ مِنْهُمْ مِنْ أَحَدٍ أَوْ تَسْمَعُ لَهُمْ رِكْزاً تحس:
١- بضم التاء، مضارع «أحس» ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
٢- بفتح التاء وضم الحاء، من: «حسه» ، إذا شعر به، وهى قراءة أبى حيوة، وأبى بحرية، وابن أبى عبلة، وأبى جعفر المدني.