للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٣١- حُنَفاءَ لِلَّهِ غَيْرَ مُشْرِكِينَ بِهِ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَكَأَنَّما خَرَّ مِنَ السَّماءِ فَتَخْطَفُهُ الطَّيْرُ أَوْ تَهْوِي بِهِ الرِّيحُ فِي مَكانٍ سَحِيقٍ فتخطفه:

وقرئ:

١- بفتح الخاء والطاء مشددة، وهى قراءة نافع.

٢- بسكون الخاء وتخفيف الطاء، وهى قراءة باقى السبعة.

٣- بكسر الخاء والطاء مشددة، وهى قراءة الحسن، وأبى رجاء، والأعمش.

٤- بكسر الخاء وفتح الطاء مشددة، وهى قراءة الحسن.

٥- بغير فاء، وإسكان الخاء وفتح الطاء مخففة، وهى قراءة الأعمش أيضا.

الريح:

وقرئ:

الرياح، وهى قراءة أبى جعفر، والحسن.

٣٤- وَلِكُلِّ أُمَّةٍ جَعَلْنا مَنْسَكاً لِيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ عَلى ما رَزَقَهُمْ مِنْ بَهِيمَةِ الْأَنْعامِ فَإِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ فَلَهُ أَسْلِمُوا وَبَشِّرِ الْمُخْبِتِينَ منسكا:

١- بفتح الميم، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

٢- بكسرها، وهى قراءة الأخوين، وابن سعدان، وأبى حاتم، عن أبى عمرو، ويونس، ومحبوب، وعبد الوارث.

٣٥- الَّذِينَ إِذا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَالصَّابِرِينَ عَلى ما أَصابَهُمْ وَالْمُقِيمِي الصَّلاةِ وَمِمَّا رَزَقْناهُمْ يُنْفِقُونَ والمقيمي الصلاة:

١- بالخفض، على الإضافة، وحذف النون لأجلها، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

٢- والمقيمين الصلاة، بالنون ونصب «الصلاة» ، وهى قراءة ابن مسعود، والأعمش.

٣- والمقيم الصلاة، وهى قراءة الضحاك.

<<  <  ج: ص:  >  >>