٨٦- قُلْ مَنْ رَبُّ السَّماواتِ السَّبْعِ وَرَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ العظيم:
وقرئ:
برفع الميم، نعتا ل «رب» ، وهى قراءة ابن محيصن.
٨٧- سَيَقُولُونَ لِلَّهِ قُلْ أَفَلا تَتَّقُونَ لله:
انظر: الآية: ٨٥، من هذه السورة.
٨٩- سَيَقُولُونَ لِلَّهِ قُلْ فَأَنَّى تُسْحَرُونَ لله:
أنظر: الآية: ٨٥، من هذه السورة.
٩٠- بَلْ أَتَيْناهُمْ بِالْحَقِّ وَإِنَّهُمْ لَكاذِبُونَ أتيناهم:
وقرئ:
١- أتيتهم، بتاء المتكلم.
٢- أتيتهم، بتاء الخطاب، وهى قراءة ابن أبى إسحاق.
٩١- مَا اتَّخَذَ اللَّهُ مِنْ وَلَدٍ وَما كانَ مَعَهُ مِنْ إِلهٍ إِذاً لَذَهَبَ كُلُّ إِلهٍ بِما خَلَقَ وَلَعَلا بَعْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ سُبْحانَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ يصفون:
وقرئ:
تصفون، بتاء الخطاب.
٩٢- عالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهادَةِ فَتَعالى عَمَّا يُشْرِكُونَ عالم:
وقرئ:
١- بالجر، صفة لله، وهى قراءة الابنين، وأبى عمرو، وحفص.
٢- بالرفع، وهى قراءة باقى السبعة، وابن أبى عبلة، وأبى حيوة، وأبى بحرية.
قال الأخفش: الجر أجود، ليكون الكلام من وجه واحد.