للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٥- وَقالُوا أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ اكْتَتَبَها فَهِيَ تُمْلى عَلَيْهِ بُكْرَةً وَأَصِيلًا اكتتبها:

١- مبنيا للفاعل، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

٢- مبنيا للمفعول، وهى قراءة طلحة.

تملى:

وقرئ:

تتلى، بالتاء، بدل الميم، وهى قراءة طلحة، وعيسى.

٧- وَقالُوا مالِ هذَا الرَّسُولِ يَأْكُلُ الطَّعامَ وَيَمْشِي فِي الْأَسْواقِ لَوْلا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مَلَكٌ فَيَكُونَ مَعَهُ نَذِيراً فيكون:

١- بالنصب، على جواب التخصيص، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

٢- بالرفع، عطفا على «أنزل» ، لأن «أنزل» فى موضع رفع، وهو ماض وقع موقع المضارع.

٨- أَوْ يُلْقى إِلَيْهِ كَنْزٌ أَوْ تَكُونُ لَهُ جَنَّةٌ يَأْكُلُ مِنْها وَقالَ الظَّالِمُونَ إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلَّا رَجُلًا مَسْحُوراً أو تكون:

وقرئ:

أو يكون، بالياء، وهى قراءة قتادة، والأعمش.

يأكل:

١- بياء الغيبة، أي: الرسول، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

٢- يأكلون، وهى قراءة زيد بن على، وحمزة، والكسائي، وابن وثاب، وطلحة.

١٠- تَبارَكَ الَّذِي إِنْ شاءَ جَعَلَ لَكَ خَيْراً مِنْ ذلِكَ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ وَيَجْعَلْ لَكَ قُصُوراً ويجعل:

١- بالجزم، وهى قراءة الجمهور، ومن السبعة: نافع، وحمزة، والكسائي، وأبو عمرو.

<<  <  ج: ص:  >  >>