للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٦٠- أَمَّنْ خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ وَأَنْزَلَ لَكُمْ مِنَ السَّماءِ ماءً فَأَنْبَتْنا بِهِ حَدائِقَ ذاتَ بَهْجَةٍ ما كانَ لَكُمْ أَنْ تُنْبِتُوا شَجَرَها أَإِلهٌ مَعَ اللَّهِ بَلْ هُمْ قَوْمٌ يَعْدِلُونَ أمن:

١- بشد الميم، وهى «أم» أدغمت فى «ميم» من، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

٢- بتخفيفها، على أنها همزة الاستفهام دخلت على «من» ، وهى قراءة الأعمش.

ذات:

١- بالإفراد، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

٢- ذوات، بالجمع، وهى قراءة ابن أبى عبلة.

بهجة:

١- بسكون الهاء، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

٢- بتحريك الهاء، وهى قراءة ابن أبى عبلة.

الله:

وقرئ:

١- بتخفيف الهمزتين، وتليين الثانية، والفصل بينهما بألف.

٢- أإلها، بالنصب، بمعنى: أتدعون إلها.

٦١- أَمَّنْ جَعَلَ الْأَرْضَ قَراراً وَجَعَلَ خِلالَها أَنْهاراً وَجَعَلَ لَها رَواسِيَ وَجَعَلَ بَيْنَ الْبَحْرَيْنِ حاجِزاً أَإِلهٌ مَعَ اللَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْلَمُونَ.

أمن:

انظر: الآية: ٦٠ من هذه السورة.

أإله:

انظر: الآية: ٦٠، من هذه السورة.

٦٢- أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذا دَعاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفاءَ الْأَرْضِ أَإِلهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا ما تَذَكَّرُونَ أمن:

انظر: الآية: ٦٠، من هذه السورة.

<<  <  ج: ص:  >  >>