٣٣- وَلَمَّا أَنْ جاءَتْ رُسُلُنا لُوطاً سِيءَ بِهِمْ وَضاقَ بِهِمْ ذَرْعاً وَقالُوا لا تَخَفْ وَلا تَحْزَنْ إِنَّا مُنَجُّوكَ وَأَهْلَكَ إِلَّا امْرَأَتَكَ كانَتْ مِنَ الْغابِرِينَ سىء:
١- بكسر السين، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
٢- بضمها، وهى قراءة نافع، وابن عامر، والكسائي.
٣- سوء، بضمها، وهى لغة بنى هذيل، يقولون فى «قيل» : قول، وبها قرأ عيسى، وطلحة.
٣٤- إِنَّا مُنْزِلُونَ عَلى أَهْلِ هذِهِ الْقَرْيَةِ رِجْزاً مِنَ السَّماءِ بِما كانُوا يَفْسُقُونَ منزلون:
١- بالتخفيف، من «أنزل» ، وهى قراءة الجمهور.
٢- بالتشديد.
رجزا:
بضم الراء، وهى قراءة ابن محيصن.
يفسقون:
بكسر السين وهى قراءة أبى حيوة، والأعمش.
٣٨- وعادا وثمودا وقد تبين لكم من مساكنهم وزين لهم الشيطان أعمالهم فصدهم عن السبيل وكانوا مستبصرين وثمودا:
قرئ:
١- بغير تنوين، وهى قراءة حمزة، وشيبة، والحسن، وحفص.
٢- بالتنوين، وهى قراءة باقى السبعة.
٣- وعاد وثمود، بالخفض فيهما، عطفا على «مدين» ، وهى قراءة ابن وثاب.
من مساكنهم:
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute