للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٤- فِي بِضْعِ سِنِينَ لِلَّهِ الْأَمْرُ مِنْ قَبْلُ وَمِنْ بَعْدُ وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ قبل ... بعد:

١- بضمهما، وهى قراءة الجمهور.

قرئا:

٢- بالكسر والتنوين، فيهما، وهى قراءة أبى السمال، والجحدري، وعون العقيلي.

٣- الأول مخفوض منون، والثاني مضموم بلا تنوين، حكاها الكسائي، عن بعض بنى أسد.

٩- أَوَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ كانُوا أَشَدَّ مِنْهُمْ قُوَّةً وَأَثارُوا الْأَرْضَ وَعَمَرُوها أَكْثَرَ مِمَّا عَمَرُوها وَجاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّناتِ فَما كانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَلكِنْ كانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ وأثاروا:

وقرئ:

١- وآثاروا، بمدة بعد الهمزة، وهى قراءة أبى جعفر.

٢- وأثروا، أي: أبقوا عنها.

١٠- ثم كان عاقبة الذين أساؤا السوءى أن كذبوا بآيات الله وكانوا بها يستهزئون السوءى:

قرئ:

١- السوي، بإبدال الهمزة واوا، وإدغام الواو فيها، وهى قراءة الأعمش، والحسن.

٢- السوء، بالتذكير، وهى قراءة ابن مسعود.

١١- اللَّهُ يَبْدَؤُا الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ يبدأ:

١- بفتح الياء، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

٢- بضم الياء وكسر الدال، وهى قراءة عبد الله، وطلحة.

ترجعون:

١- بتاء الخطاب، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

٢- بياء الغيبة، وهى قراءة الأبوين.

<<  <  ج: ص:  >  >>