للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وقرئ:

٢- بضمها، وهى قراءة عاصم.

٢٦- وَأَنْزَلَ الَّذِينَ ظاهَرُوهُمْ مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ مِنْ صَياصِيهِمْ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ فَرِيقاً تَقْتُلُونَ وَتَأْسِرُونَ فَرِيقاً وتأسرون:

١- بتاء الخطاب، وكسر السين، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

٢- بضمها، وهى قراءة أبى حيوة.

٣- بياء الغيبة، وهى قراءة اليماني.

٢٧- وَأَوْرَثَكُمْ أَرْضَهُمْ وَدِيارَهُمْ وَأَمْوالَهُمْ وَأَرْضاً لَمْ تَطَؤُها وَكانَ اللَّهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيراً تطؤوها:

١- بهمزة مضمومة بعدها واو، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

٢- تطوها، بحذف الهمزة، وهى قراءة زيد بن على.

٢٨- يا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْواجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ الْحَياةَ الدُّنْيا وَزِينَتَها فَتَعالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ سَراحاً جَمِيلًا أمتعكن وأسرحكن:

١- بالتشديد، والجزم على جواب الأمر، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

٢- بالتشديد، والرفع على الاستئناف، وهى قراءة حميد الخراز.

٣- بالتخفيف، من «أمتع» ، وهى قراءة زيد بن على.

٣٠- يا نِساءَ النَّبِيِّ مَنْ يَأْتِ مِنْكُنَّ بِفاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ يُضاعَفْ لَهَا الْعَذابُ ضِعْفَيْنِ وَكانَ ذلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيراً يأت:

١- بالياء، حملا على لفظ «من» ، وهى قراءة الجمهور.

<<  <  ج: ص:  >  >>