للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٣٣- وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجاهِلِيَّةِ الْأُولى وَأَقِمْنَ الصَّلاةَ وَآتِينَ الزَّكاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّما يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً وقرن:

١- بفتح القاف، وهى لغة العرب، وبها قرأ عاصم.

وقرئ:

٢- بكسر القاف، وهى قراءة الجمهور.

٣- واقررن، بألف الوصل، وكسر الراء الأولى، وهى قراءة ابن أبى عبلة.

٣٤- وَاذْكُرْنَ ما يُتْلى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آياتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ إِنَّ اللَّهَ كانَ لَطِيفاً خَبِيراً يتلى:

١- بالياء، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

٢- بتاء التأنيث، وهى قراءة زيد بن على.

٣٦- وَما كانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالًا مُبِيناً أن يكون:

١- بالياء، وهى قراءة الكوفيين، والحسن، والأعمش، والسلمى.

وقرئ:

٢- بتاء التأنيث، وهى قراءة الحرميين، والعربيين، وأبى جعفر، وشيبة، والأعرج، وعيسى.

الخيرة:

وقرئ:

بسكون الياء، ذكرها عيسى بن سليمان.

<<  <  ج: ص:  >  >>