٥٦- إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً وملائكته:
١- نصب، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
٢- رفعا، عطفا على موضع اسم «إن» ، وهى قراءة ابن عباس، وعبد الوارث، عن أبى عمرو.
٦١- مَلْعُونِينَ أَيْنَما ثُقِفُوا أُخِذُوا وَقُتِّلُوا تَقْتِيلًا وقتلوا:
١- بالتشديد، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
٢- بالتخفيف، فيكون «تقتيلا» مصدر، على غير قياس، وهى قراءة فرقة.
٦٦- يَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ يَقُولُونَ يا لَيْتَنا أَطَعْنَا اللَّهَ وَأَطَعْنَا الرَّسُولَا تقلب:
١- مبنيا للمفعول، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
٢- بفتح التاء، أي: تتقلب، وهى قراءة الحسن، وعيسى، وأبى جعفر الرؤاسى.
٣- تتقلب، بتاءين، وهى قراءة ابن أبى عبلة.
٦٧- وَقالُوا رَبَّنا إِنَّا أَطَعْنا سادَتَنا وَكُبَراءَنا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا سادتنا:
١- جمعا، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
١- ساداتنا، على الجمع بالألف والتاء، وهو لا ينقاس، وهى قراءة الحسن، وأبى رجاء، وقتادة، والسلمى، وابن عامر.
٦٨- رَبَّنا آتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنَ الْعَذابِ وَالْعَنْهُمْ لَعْناً كَبِيراً كبيرا:
١- بالياء، وهى قراءة حذيفة بن اليمان، وابن عامر، وعاصم والأعرج، بخلاف عنه.