١١- أَنِ اعْمَلْ سابِغاتٍ وَقَدِّرْ فِي السَّرْدِ وَاعْمَلُوا صالِحاً إِنِّي بِما تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ سابغات:
وقرئ:
صابغات، بالصاد بدل السين، وهى لغة، (وانظر: لقمان، الآية: ٢٠) .
١٢- وَلِسُلَيْمانَ الرِّيحَ غُدُوُّها شَهْرٌ وَرَواحُها شَهْرٌ وَأَسَلْنا لَهُ عَيْنَ الْقِطْرِ وَمِنَ الْجِنِّ مَنْ يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ بِإِذْنِ رَبِّهِ وَمَنْ يَزِغْ مِنْهُمْ عَنْ أَمْرِنا نُذِقْهُ مِنْ عَذابِ السَّعِيرِ الريح:
١- على الإفراد، نصبا، وهى قراءة الجمهور.
٢- على الإفراد، رفعا، وهى قراءة أبى بكر.
٣- الرياح، بالرفع، جمعا، وهى قراءة الحسن، وأبى حيوة، وخالد بن إلباس.
غدوها ... ورواحها:
وقرئا:
غدوتها ... وروحتها، على وزن «فعلة» ، وهى المرة، وهى قراءة ابن أبى عبلة.
يزغ:
١- مضارع «زاغ» وهى قراءة الجمهور.
٢- بضم الياء، مضارع «أزاغ» .
١٤- فَلَمَّا قَضَيْنا عَلَيْهِ الْمَوْتَ ما دَلَّهُمْ عَلى مَوْتِهِ إِلَّا دَابَّةُ الْأَرْضِ تَأْكُلُ مِنْسَأَتَهُ فَلَمَّا خَرَّ تَبَيَّنَتِ الْجِنُّ أَنْ لَوْ كانُوا يَعْلَمُونَ الْغَيْبَ ما لَبِثُوا فِي الْعَذابِ الْمُهِينِ الأرض:
١- بسكون الراء، وهى قراءة الجمهور.
٢- بفتح الراء، جمع «أرضه» ، وهو من إضافة العام إلى الخاص.
منسأته:
قرئ:
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute