٥٠- قُلْ إِنْ ضَلَلْتُ فَإِنَّما أَضِلُّ عَلى نَفْسِي وَإِنِ اهْتَدَيْتُ فَبِما يُوحِي إِلَيَّ رَبِّي إِنَّهُ سَمِيعٌ قَرِيبٌ ضللت:
١- بفتح اللام، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
٢- بكسر اللام وفتح الضاد، وهى لغة تميم، وبها قرأ الحسن، وابن وثاب، وعبد الرحمن المقرئ.
٥١- وَلَوْ تَرى إِذْ فَزِعُوا فَلا فَوْتَ وَأُخِذُوا مِنْ مَكانٍ قَرِيبٍ فلا فوت وأخذوا:
١- فوت، مبنى على الفتح، و «أخذوا» فعلا ماضيا مبنيا للمفعول، وهى قراءة الجمهور.
٢- فلا فوت وأخذ، مصدرين منونين، وهى قراءة عبد الرحمن، مولى بنى هاشم، عن أبيه، وطلحة ٣- فلا فوت، مبنيا، و «أخذ» مصدرا منونا، وهى قراءة أبى.
٥٢- وَقالُوا آمَنَّا بِهِ وَأَنَّى لَهُمُ التَّناوُشُ مِنْ مَكانٍ بَعِيدٍ التناوش:
١- بالواو، وهى قراءة الجمهور.
٢- بالهمز، وهى قراءة حمزة، والكسائي، وأبى عمرو، وأبى بكر.
٥٣- وَقَدْ كَفَرُوا بِهِ مِنْ قَبْلُ وَيَقْذِفُونَ بِالْغَيْبِ مِنْ مَكانٍ بَعِيدٍ ويقذفون:
١- بالبناء للفاعل، حكاية حال متقدمة، وهى قراءة الجمهور.
٢- بالبناء للمفعول، وهى قراءة مجاهد، وأبى حيوة، ومحبوب عن أبى عمرو.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute