للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٦٨- وَمَنْ نُعَمِّرْهُ نُنَكِّسْهُ فِي الْخَلْقِ أَفَلا يَعْقِلُونَ ننكسه:

١- مشددا، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

٢- مخففا، وهى قراءة عاصم، وحمزة.

يعقلون:

وقرئ:

١- بتاء الخطاب، وهى قراءة نافع، وابن ذكوان، وأبى عمرو، فى رواية عباس.

٢- بياء الغيبة، وهى قراءة باقى السبعة.

٧٠- لِيُنْذِرَ مَنْ كانَ حَيًّا وَيَحِقَّ الْقَوْلُ عَلَى الْكافِرِينَ لينذر:

قرئ:

١- بتاء الخطاب، للرسول صلى الله عليه وسلم، وهى قراءة نافع، وابن عامر.

٢- بالياء للغيبة، مبنيا للفاعل، وهى قراءة باقى السبعة.

٣- بالياء للغيبة، مبنيا للمفعول، وهى قراءة اليماني.

٤- بياء الغيبة مفتوحة، وفتح الذال، مضارع «نذر» ، بكسر الذال، إذا علم، وقد عزاها ابن خاوية إلى أبى السمال، واليماني.

٧٢- وَذَلَّلْناها لَهُمْ فَمِنْها رَكُوبُهُمْ وَمِنْها يَأْكُلُونَ ركوبهم:

١- فعول بمعنى مفعول، كالحضور والحلوب، وهو مما لا ينقاس، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

٢- ركوبتهم، وهى فعول بمعنى مفعول، وهى قراءة أبى، وعائشة.

٣- ركوبهم، بضم الراء، وبغير تاء، مصدرا حذف مضافه، أي: ذو ركوبهم، وهى قراءة الحسن، وأبى البرهسم، والأعمش.

٧٨- وَضَرَبَ لَنا مَثَلًا وَنَسِيَ خَلْقَهُ قالَ مَنْ يُحْيِ الْعِظامَ وَهِيَ رَمِيمٌ خلقه:

١- أي نشأته، وهى قراءة الجمهور.

<<  <  ج: ص:  >  >>