للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٨- وَإِذا مَسَّ الْإِنْسانَ ضُرٌّ دَعا رَبَّهُ مُنِيباً إِلَيْهِ ثُمَّ إِذا خَوَّلَهُ نِعْمَةً مِنْهُ نَسِيَ ما كانَ يَدْعُوا إِلَيْهِ مِنْ قَبْلُ وَجَعَلَ لِلَّهِ أَنْداداً لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِهِ قُلْ تَمَتَّعْ بِكُفْرِكَ قَلِيلًا إِنَّكَ مِنْ أَصْحابِ النَّارِ ليضل:

١- بضم الياء، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

٢- بفتحها، وهى قراءة ابن كثير، وأبى عمرو، وعيسى.

٩- أَمَّنْ هُوَ قانِتٌ آناءَ اللَّيْلِ ساجِداً وَقائِماً يَحْذَرُ الْآخِرَةَ وَيَرْجُوا رَحْمَةَ رَبِّهِ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ إِنَّما يَتَذَكَّرُ أُولُوا الْأَلْبابِ أمن:

وقرئ:

١- بتخفيف الميم، وهى قراءة ابن كثير، ونافع، وحمزة، والأعمش، وعيسى، وشيبة، والحسن.

٢- بتشديد الميم، وهى «أم» أدغمت فى ميم «من» ، وهى قراءة باقى السبعة وقتادة، والأعرج، وأبى جعفر.

ساجدا وقائما:

١- بنصبهما على الحال، وهى قراءة الجمهور.

وقرئا:

٢- برفعهما، إما على النعت ل «قانت» ، وإما على أنه خبر بعد خبر، والواو للجمع بين الصفتين، وهى قراءة الضحاك.

يتذكر:

وقرئ:

يذكر، بإدغام التاء فى الذال.

١٧- وَالَّذِينَ اجْتَنَبُوا الطَّاغُوتَ أَنْ يَعْبُدُوها وَأَنابُوا إِلَى اللَّهِ لَهُمُ الْبُشْرى فَبَشِّرْ عِبادِ الطاغوت:

<<  <  ج: ص:  >  >>