٢- نحشر، بالنون، و «أعداء» نصبا، وهى قراءة زيد بن على، ونافع، والأعرج، وأهل المدينة.
٣- نحشر، بالنون، وكسر الشين، وهى قراءة الأعرج.
٢١- وَقالُوا لِجُلُودِهِمْ لِمَ شَهِدْتُمْ عَلَيْنا قالُوا أَنْطَقَنَا اللَّهُ الَّذِي أَنْطَقَ كُلَّ شَيْءٍ وَهُوَ خَلَقَكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ لم شهدتم:
وقرئ:
لم شهدتن، بضمير المؤنثات، وهى قراءة زيد بن على.
٢٤- فَإِنْ يَصْبِرُوا فَالنَّارُ مَثْوىً لَهُمْ وَإِنْ يَسْتَعْتِبُوا فَما هُمْ مِنَ الْمُعْتَبِينَ يستعتبوا:
١- مبنيا للفاعل، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
٢- مبنيا للمفعول، وهى قراءة الحسن، وعمرو بن عبيد، وموسى الأسوارى.
٢٦- وَقالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لا تَسْمَعُوا لِهذَا الْقُرْآنِ وَالْغَوْا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَغْلِبُونَ والغوا:
١- بفتح الغين، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
٢- بضمها، وهى قراءة عبد الله بن بكسر السهمي، وقتادة، وأبى حيوة، والزعفراني، وابن أبى إسحاق، وعيسى، بخلاف عنهما.
٣٣- وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِمَّنْ دَعا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صالِحاً وَقالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ إننى:
١- بنون، مشددة، وبنون الوقاية، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
١- بنون مشددة واحدة، وهى قراءة ابن أبى عبلة، وإبراهيم بن نوح، عن قتيبة.
٣٥- وَما يُلَقَّاها إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَما يُلَقَّاها إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ يلقاها:
١- من «التلقي» ، وهى قراءة الجمهور.