للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

عاهد:

وقرئ:

عهد.

فسيؤتيه:

١- بالياء، وهى قراءة الحميدي.

وقرئ:

٢- بالنون، وهى قراءة الحرميين، وابن عامر، وزيد بن على.

١١- سَيَقُولُ لَكَ الْمُخَلَّفُونَ مِنَ الْأَعْرابِ شَغَلَتْنا أَمْوالُنا وَأَهْلُونا فَاسْتَغْفِرْ لَنا يَقُولُونَ بِأَلْسِنَتِهِمْ ما لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ قُلْ فَمَنْ يَمْلِكُ لَكُمْ مِنَ اللَّهِ شَيْئاً إِنْ أَرادَ بِكُمْ ضَرًّا أَوْ أَرادَ بِكُمْ نَفْعاً بَلْ كانَ اللَّهُ بِما تَعْمَلُونَ خَبِيراً شغلتنا:

وقرئ:

بتشديد الغين، حكاها الكسائي، وهى قراءة إبراهيم بن نوح بن باذان، عن قتيبة.

ضرا:

١- بفتح الضاد، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

٢- بضمها، وهى قراءة الأخوين.

وهما لغتان.

١٢- بَلْ ظَنَنْتُمْ أَنْ لَنْ يَنْقَلِبَ الرَّسُولُ وَالْمُؤْمِنُونَ إِلى أَهْلِيهِمْ أَبَداً وَزُيِّنَ ذلِكَ فِي قُلُوبِكُمْ وَظَنَنْتُمْ ظَنَّ السَّوْءِ وَكُنْتُمْ قَوْماً بُوراً أهليهم:

وقرئ:

أهلهم، بغير ياء، وهى قراءة عبد الله.

وزين:

١- مبنيا للمفعول، وهى قراءة الجمهور.

<<  <  ج: ص:  >  >>