١٩- وَمَغانِمَ كَثِيرَةً يَأْخُذُونَها وَكانَ اللَّهُ عَزِيزاً حَكِيماً يأخذونها:
١- بالياء، على الغيبة، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
٢- بالتاء، على الخطاب، وهى قراءة الأعمش، وطلحة، ورويض، عن يعقوب، ودلبة، عن يونس، عن ورش، وأبى دحية وسقلاب، عن نافع، والأنطاكى، عن أبى جعفر.
٢٤- وَهُوَ الَّذِي كَفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنْكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ عَنْهُمْ بِبَطْنِ مَكَّةَ مِنْ بَعْدِ أَنْ أَظْفَرَكُمْ عَلَيْهِمْ وَكانَ اللَّهُ بِما تَعْمَلُونَ بَصِيراً تعلمون:
١- على الخطاب، وهى قراءة الجمهور.
٢- يعملون، بالياء، وهى قراءة أبى عمرو، ٢٥- هُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ وَالْهَدْيَ مَعْكُوفاً أَنْ يَبْلُغَ مَحِلَّهُ وَلَوْلا رِجالٌ مُؤْمِنُونَ وَنِساءٌ مُؤْمِناتٌ لَمْ تَعْلَمُوهُمْ أَنْ تَطَؤُهُمْ فَتُصِيبَكُمْ مِنْهُمْ مَعَرَّةٌ بِغَيْرِ عِلْمٍ لِيُدْخِلَ اللَّهُ فِي رَحْمَتِهِ مَنْ يَشاءُ لَوْ تَزَيَّلُوا لَعَذَّبْنَا الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذاباً أَلِيماً والهدى:
١- بسكون الدال، وهى لغة قريش، وبها قرأ الجمهور.
٢- بكسر الذال وتشديد الياء، وهى قراءة ابن هرمز، والحسن، وعصمة، عن عاصم، واللؤلئى، وخارجة، عن أبى عمرو.
وهما لغتان.
٣- بالجر، عطفا على «المسجد الحرام» ، وهى قراءة الجعفي، عن أبى عمرو.
٤- بالرفع، على إضمار «وصد» .
تزيلوا.
١- وهى قراءة الجمهور،
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute