١٣- فَإِذا نُفِخَ فِي الصُّورِ نَفْخَةٌ واحِدَةٌ نفخة واحدة:
١- برفعهما، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
٢- بنصبهما، على إقامة الجار والمجرور مقام الفاعل، وهى قراءة أبى السمال.
١٤- وَحُمِلَتِ الْأَرْضُ وَالْجِبالُ فَدُكَّتا دَكَّةً واحِدَةً وحملت:
١- بالتخفيف، وهى قراءة الجمهور.
٢- بالتشديد، وهى قراءة ابن أبى عبلة، وابن مقسم، والأعمش، وابن عامر، فى رواية يحيى.
١٨- يَوْمَئِذٍ تُعْرَضُونَ لا تَخْفى مِنْكُمْ خافِيَةٌ لا تخفى:
١- بتاء التأنيث، وهى قراءة الجمهور.
٢- بالياء، وهى قراءة على، وابن وثاب، وطلحة، والأعمش، وحمزة، والكسائي، وابن مقسم، عن عاصم، وابن سعدان.
١٩- فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتابَهُ بِيَمِينِهِ فَيَقُولُ هاؤُمُ اقْرَؤُا كِتابِيَهْ كتابيه:
١- بإثبات هاء السكت وقفا ووصلا، مراعاة لخط المصحف، وهى قراءة الجمهور.
٢- بحذفها، وصلا ووقفا وإسكان الياء، وهى قراءة ابن محيصن.
٢٠- إِنِّي ظَنَنْتُ أَنِّي مُلاقٍ حِسابِيَهْ حسابيه:
انظر: كتابيه، الآية: ١٩ ٢٥- وَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتابَهُ بِشِمالِهِ فَيَقُولُ يا لَيْتَنِي لَمْ أُوتَ كِتابِيَهْ كتابيه:
انظر: الآية: ١٩
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute