الآية/ رقمها/ السورة/ رقمها/ الوجه (٣٥) ولا تحسبن الذين يبخلون بما آتاهم الله من فضله هو خيرا لهم/ ١٨٠/ آل عمران/ ٣/ من قرأ بالتاء، كان المفعول الأول المضاف المحذوف أى: لا تحسبن بخل الباخلين خيرا لهم.
ومن قرأ بالياء، كان التقدير: ولا يحسبن الذين يبخلون البخل خيرا، فيكون «هو خيرا لهم» كناية عن البخل.
(٣٦) اصْبِرُوا وَصابِرُوا/ ٢٠٠/ آل عمران/ ٣/ أى: اصبروا أنفسكم.
(٣٧) وَلا تُؤْتُوا السُّفَهاءَ أَمْوالَكُمُ الَّتِي جَعَلَ اللَّهُ لَكُمْ قِياماً/ ٥/ النساء/ ٤/ أى: جعلها اللَّه لكم قياما (٣٨) بِما حَفِظَ اللَّهُ/ ٣٤/ النساء/ ٤/ أى: بما حفظهن اللَّه.
(٣٩) بِما أَراكَ اللَّهُ/ ١٠٥/ النساء/ ٤/ أى: بما أراكه اللَّه.
(٤٠) وَما أَكَلَ السَّبُعُ إِلَّا ما ذَكَّيْتُمْ/ ٣/ المائدة/ ٥/ أى: وما أكله السبع أى: أكل بعضه، فحذف المضاف المفعول.
(٤١) إِنِّي أُرِيدُ أَنْ تَبُوءَ بِإِثْمِي وَإِثْمِكَ/ ٢٩/ المائدة/ ٥/ يصح أن يكون المفعول مضمرا والتقدير: إنى أريد كفك عن قتلى، ويكون «أن تبوء بإثمى» مفعولا له.
(٤٢) قَتْلَ أَخِيهِ/ ٣٠/ المائدة/ ٥/ أى: قتله أخاه.
(٤٣) أَيْنَ شُرَكاؤُكُمُ الَّذِينَ كُنْتُمْ تَزْعُمُونَ/ ٢٢/ الأنعام/ ٦/ أى: تزعمون إياهم.
(٤٤) وَلَقَدْ أَرْسَلْنا إِلى أُمَمٍ مِنْ قَبْلِكَ/ ٤٢/ الأنعام/ ٦/ أى: أرسلنا رسلا.
(٤٥) وَأَنْذِرْ بِهِ الَّذِينَ يَخافُونَ أَنْ يُحْشَرُوا إِلى رَبِّهِمْ/ ٥١/ الأنعام/ ٦/ أى: عذابه أو: حسابه.
(٤٦) وَمِنْ آبائِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ وَإِخْوانِهِمْ وَاجْتَبَيْناهُمْ وَهَدَيْناهُمْ/ ٨٧/ الأنعام/ ٦/ أى: ووهبنا لهم من ذرياتهم فرقا مهتدين، لأن الاجتباء يقع على من كان مهتديا، فحذف المعفول به.
(٤٧) وَما يُشْعِرُكُمْ أَنَّها إِذا جاءَتْ لا يُؤْمِنُونَ/ ١٠٩/ الأنعام/ ٦/ أى: وما يشعركم إيمانهم.