الآية/ رقمها/ السورة/ رقمها/ الوجه (٩١) أَهذَا الَّذِي بَعَثَ اللَّهُ رَسُولًا/ ٤١/ الفرقان/ ٢٥/ أى: بعثه اللَّه.
(٩٢) لِمَنْ أَرادَ أَنْ يَذَّكَّرَ/ ٦٢/ الفرقان/ ٢٥/ أى: نعم اللَّه.
(٩٣) فَأَرْسِلْ إِلى هارُونَ/ ١٢/ الشعراء/ ٢٦/ أى: فأرسلنى مضموما إلى هارون، فحذف المفعول، والجار فى موضع الحال.
(٩٤) فَأَتْبَعُوهُمْ مُشْرِقِينَ/ ٦٠/ الشعراء/ ٢٦/ أى: فأتبعوهم جنودهم، فحذف أحد المفعولين (٩٥) وَأُوتِيَتْ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ/ ٢٣/ النمل/ ٢٧/ أى: أوتيت من كل شىء شيئا.
(٩٦) وَسَلامٌ عَلى عِبادِهِ الَّذِينَ اصْطَفى / ٥٩/ النمل/ ٢٧/ (انظر: رقم: ٦٥) .
(٩٧) وَوَجَدَ مِنْ دُونِهِمُ امْرَأَتَيْنِ تَذُودانِ/ ٢٣/ القصص/ ٢٨/ أى: تذودان مواشيهم.
(٩٨) قالَتا لا نَسْقِي/ ٢٣/ القصص/ ٢٨/ أى: لا نسقى مواشينا.
(٩٩) حَتَّى يُصْدِرَ الرِّعاءُ (فيمن ضم الياء) / ٢٣/ القصص/ ٢٨/ أى: يصدروا مواشيهم.
(١٠٠) عَلى أَنْ تَأْجُرَنِي/ ٢٧/ القصص/ ٢٨/ أى: تأجرنى نفسك.
(١٠١) أَيْنَ شُرَكائِيَ الَّذِينَ كُنْتُمْ تَزْعُمُونَ/ ٦٢/ القصص/ ٢٨/ أى: تزعمونهم إياهم، فالمفعولان محذوفان.
(١٠٢) وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ/ ٤٥/ العنكبوت/ ٢٩/ التقدير: ولذكركم اللَّه أكبر من كل شىء، فحذف الفاعل، وأضافه إلى المفعول.
(١٠٣) وَهُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ/ ٣/ الروم/ ٣٠/ أى: من بعد غلبهم الفرس سيغلبون الفرس (١٠٤) فَذُوقُوا بِما نَسِيتُمْ لِقاءَ يَوْمِكُمْ هذا/ ١٤/ السجدة/ ٣٢/ أى: فذوقوا العذاب.
(١٠٥) وَدَعْ أَذاهُمْ/ ٤٨/ الأحزاب/ ٣٣/ التقدير: دع الخوف من آذاهم، فحذف المفعول والجار.
(١٠٦) قالُوا رَبُّنا يَعْلَمُ إِنَّا إِلَيْكُمْ لَمُرْسَلُونَ/ ١٦/ يس/ ٣٦/ التقدير: قالت الرسل للمرسل إليهم، ربنا يعلم لم أرسلنا إليكم، فأضر مفعول «يعلم» لأن هذا جواب قولهم: (ما أنتم إلا بشر مثلنا) الآية: ١٥ «وليس كسر» إن «لمكان اللام» ، بل كسرها لأنها مبتدأ.