للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

وفي (ق ١٦٩/أ): بلغ السَّماع في الثامن بقراءة محمد المظفري وأجاز المسمع مرويه، ولله الحمد. أ. هـ

وفي (ق ١٩٠/أ): بلغ السَّماع في التاسع بقراءة محمد المظفري وأجاز المسمع مرويه، ولله الحمد. أ. هـ

وفي (ق ٢١١/أ): بلغ السَّماع في العاشر وأجاز المسمع مرويه، ولله الحمد. أ. هـ

وفي (ق ٢٣٢/أ): بلغ السَّماع في الحادي عشر بقراءة محمد بن أحمد المظفري وأجاز المسمع مرويه، ولله الحمد. أ. هـ وفي (ق ٢٥٣/أ): بلغ السَّماع في الثاني عشر بقراءة محمد المظفري وأجاز المسمع مرويه، ولله الحمد والمنَّة. أ. هـ وفي (ق ٢٥٣/أ): بلغ السَّماع في الثالث عشر بقراءة محمد بن أحمد المظفري وأجاز المسمع مرويه، ولله الحمد والمنَّة. أ. هـ وفي (ق ٢٩٦/أ): بلغ السَّماع في الرابع عشر بقراءة محمد المظفري وأجاز المسمع مرويه، ولله الحمد والمنَّة. أ. هـ ويبقى المجلس الخامس عشر فيكون إلى آخر المخطوط.

- وقد أشار النَّاسخ إلى أجزاء الكتاب في حواشي النسخة كالآتي: ففي (ق ١٢/أ) كُتب في الحاشية اليُسرى: آخر الجزء الأول والنسخة … ... وفي (ق ٣٦/ب) كُتبَ في الحاشية اليُمنى: آخر الجزء الثالث. وفي (ق ٤٨/ب): آخر الرابع. وفي (ق ٥٨/ب): آخر الخامس. وفي (ق ٧٠/أ): آخر السادس. وفي (ق ٨٦/أ): آخر السابع. وفي (ق ١٠٣/أ): آخر الجزء الثامن. وفي (ق ١١٨/ب): آخر الجزء التاسع. وفي (ق ١٢٧/أ): آخر الجزء العاشر. وفي (١٤٥/أ): آخر الجزء الحادي عشر. وفي (١٦٢/ب): آخر الجزء الثاني عشر. وفي (ق ١٨٣/أ): آخر الجزء الثالث عشر. وفي (ق ١٩٨/ب): آخر الجزء الرابع عشر. وفي (ق ٢١٢/أ): آخر الجزء الخامس عشر. وفي (٢٤٠/أ): آخر الجزء السابع عشر. وفي (ق ٢٥٢/ب): آخر الثامن عشر. وفي (ق ٢٦٢/ب): آخر الجزء التاسع عشر. وفي (ق ٢٨١/ب): آخر الجزء العشرين. وفي (ق ٢٩٤/ب): آخر الجزء الحادي والعشرين.

قلتُ: ولم أقف على إشارته لآخر الجزء الثاني، والسادس عشر، وهذا لا يدل على عدم وجودهما بالمخطوط، فليس في النُّسخة سقطٌ - إن شاء الله - عز وجل -؛ فالجزء تقريبًا يقع مِنْ (١٢ - ١٦ ورقة)، وآخر الجزء الأول وقع في (ق ١٢)، وآخر الجزء الثالث وقع في (ق ٣٦)، فيكون الجزء الثاني آخره في (ق ٢٥) قبلها أو بعدها بقليلٍ تقريبًا؛ وذكرتُ أنَّ الجزء الخامس عشر آخره في (ق ٢١٢)، والجزء السابع عشر آخره في (ق ٢٤٠)، فيكون الجزء السادس عشر آخره في (ق ٢٢٦) قبلها أو بعدها بقليلٍ تقريبًا، والله أعلم.

- وصف آخر صفحة مِنْ المجلد الأول:

وفي آخر صفحة مِنْ المجلد الأول (ق ٣٠٨/ب): ختمه الناسخ بحديث ابن عبَّاسٍ رضي الله عنهما، قال: «وَقَّتَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - لأَهْلِ الْمَدِينَةِ ذا الْحُلَيْفَةِ، ولأَهْلِ الشَّامِ الْجُحْفَةَ، ولأَهْلِ الْيَمَنِ يَلَمْلَمَ، ولأَهْلِ الطَّائِفِ قَرْنًا»، ثُمَّ قَالَ: «هَؤُلاءِ لأَهْلِهِنَّ، وَلِمَنْ أَتَى عَلَيْهِنَّ مِنْ سِوَى أَهْلِهِنَّ». لم يَرْوِ هذا الحَدِيثَ عن جَعْفَرِ بن بُرْقَانَ إلا أَبُو نُعَيْمٍ. (١)

ثُمَّ قال عقبه: يتلوه في الجزء الثاني باب القاف من اسمه القاسم. وصلى الله على محمد وآله وصحبه


(١) ويُنظر: المطبوع مِنْ "المعجم الأوسط" حديث رقم (٤٩٦٠).

<<  <  ج: ص:  >  >>