وقرىء:
فوهن، بضم الراء والهاء، أو تسكينها، وهى قراءة ابن كثير، وأبى عمرو.
فإن أمن:
١- فإن أومن، رباعيا مبنيا للمجهول، نقلها الزمخشري عن أبى أي: آمنه الناس.
٢- فإن ائتمن، افتعل من «الأمن» أي: وثق، وهى قراءة أبى.
الذي أوتمن:
قرىء:
١- بإبدال الهمزة ياء، وهى قراءة ابن محيصن، وورش.
٢- اللذتمن، بإدغام التاء المبدلة من الهمزة، قياسا على «اتسر» ، وهى قراءة عاصم، وهى شاذة ولا تكتموا:
ولا يكتموا، بالياء، على الغيبة، وهى قراءة السلمى.
قلبه:
١- بالرفع، وهى قراءة الجمهور.
٢- بالنصب، على التفسير، ونسبها ابن عطية إلى ابن أبى عبلة.
تعملون:
يعملون، بالياء، وهى قراءة السلمى.
٣٨٤- (لِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ وَإِنْ تُبْدُوا ما فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحاسِبْكُمْ بِهِ اللَّهُ فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشاءُ وَاللَّهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) فيغفر لمن يشاء ويعذب:
١- بالرفع فيهما، على القطع، وهى قراءة ابن عامر، وعاصم، ويزيد، ويعقوب، وسهل.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute