١- فقال الأخفش والفراء وابن كيسان، بالتاء، مراعاة لرسم المصحف.
٢- وقال الكسائي والجرمي: بالهاء، لأنها تاء التأنيث.
١٢٠- (إِنْ تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِنْ تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُوا بِها وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئاً إِنَّ اللَّهَ بِما يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ) إن تمسسكم:
قرىء:
١- بالتاء، وهى قراءة الجمهور.
٢- بالياء، لأن تأنيث «الحسنة» مجازى، وهى قراءة السلمى.
لا يضركم:
قرىء:
١- لا يضركم، من ضار يضير، وهى قراءة الحرميين، وأبى عمرو، وحمزة.
٢- لا يضركم، بضم الضاد والراء المشددة، من: ضر يضر، وهى قراءة الكوفيين، وابن عامر.
٣- لا يضركم، بضم الضاد وفتح الراء المشددة، وهى قراءة عاصم.
٤- لا يضركم، بضم الضاد وكسر الراء المشددة، على أصل التقاء الساكنين، وهى قراءة الضحاك.
٥- لا يضرركم، بفك الإدغام، وهى قراءة أبى.
يعملون:
قرىء:
١- بالياء، على الوعيد أي: محيط جزاؤه.
٢- بالتاء، على الالتفات للكفار، أو على إضمار: قل لهم يا محمد، أو على أنه خطاب للمؤمنين، وهى قراءة الحسن بن أبى الحسن.
١٢١- (وَإِذْ غَدَوْتَ مِنْ أَهْلِكَ تُبَوِّئُ الْمُؤْمِنِينَ مَقاعِدَ لِلْقِتالِ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ) تبوىء:
قرىء:
١- تبوىء، من: بوأ، وهى قراءة الجمهور.
٢- تبوىء، من: أبوا، وهى قراءة عبد الله.