٢- بكسرها، على الأصل، وهى قراءة فرقة.
فيقتل:
قرىء:
١- مبنيا للمفعول، وهى قراءة الجمهور.
٢- مبنيا للفاعل، وهى قراءة محارب بن دثار.
يغلب فسوف قرىء:
١- بإدغام الباء فى الفاء، وهى قراءة أبى عمرو، والكسائي، وهشام، وخلاد.
٢- بالإظهار، وهى قراءة باقى السبعة.
نؤتيه:
١- بالنون، وهى قراءة الجمهور.
٢- بالياء، وهى قراءة الأعمش، وطلحة بن مصرف.
٧٥- (وَما لَكُمْ لا تُقاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجالِ وَالنِّساءِ وَالْوِلْدانِ الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنا أَخْرِجْنا مِنْ هذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُها وَاجْعَلْ لَنا مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا وَاجْعَلْ لَنا مِنْ لَدُنْكَ نَصِيراً) والمستضعفين:
وقرىء:
للمستضعفين: بغير واو عطف، إما على إضمار حرف العطف، وإما على البدل من «سبيل الله» ، أي: فى سبيل الله سبيل المستضعفين، وهى قراءة ابن شهاب.
٧٧- (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ قِيلَ لَهُمْ كُفُّوا أَيْدِيَكُمْ وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكاةَ فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتالُ إِذا فَرِيقٌ مِنْهُمْ يَخْشَوْنَ النَّاسَ كَخَشْيَةِ اللَّهِ أَوْ أَشَدَّ خَشْيَةً وَقالُوا رَبَّنا لِمَ كَتَبْتَ عَلَيْنَا الْقِتالَ لَوْلا أَخَّرْتَنا إِلى أَجَلٍ قَرِيبٍ قُلْ مَتاعُ الدُّنْيا قَلِيلٌ وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ لِمَنِ اتَّقى وَلا تُظْلَمُونَ فَتِيلًا) ولا تظلمون:
١- بالياء، وهى قراءة حمزة، والكسائي، وابن كثير.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute