٢- بالتاء، على الخطاب، وهى قراءة باقى السبعة.
٧٩- (ما أَصابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ وَما أَصابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ وَأَرْسَلْناكَ لِلنَّاسِ رَسُولًا وَكَفى بِاللَّهِ شَهِيداً) فمن نفسك:
وقرىء:
بفتح الميم ورفع السين، على أن «من» استفهام، معناه: الإنكار أي: فمن نفسك حتى ينسب إليها فعل، وهى قراءة عائشة.
٨١- (وَيَقُولُونَ طاعَةٌ فَإِذا بَرَزُوا مِنْ عِنْدِكَ بَيَّتَ طائِفَةٌ مِنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ وَاللَّهُ يَكْتُبُ ما يُبَيِّتُونَ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ وَكَفى بِاللَّهِ وَكِيلًا) بيت طائفة:
قرىء:
١- بالإدغام، وهى قراءة حمزة، وأبى عمرو.
٢- بالإظهار، وهى قراءة الباقين.
تقول:
بالياء، وهى قراءة يحيى بن يعمر، ويكون الضمير للرسول، أو يعود على «لطائفة» ، لأنها فى معنى القوم، أو الفريق.
٨٢- (أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافاً كَثِيراً) يتدبرون:
١- بياء وتاء بعدها، على الأصل، وهى قراءة الجمهور.
٢- بإدغام التاء فى الدال، وهى قراءة ابن محيصن.
٨٣- (وَإِذا جاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الْأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذاعُوا بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلى أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ وَلَوْلا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لَاتَّبَعْتُمُ الشَّيْطانَ إِلَّا قَلِيلًا) لعلمه:
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute