للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٩٠- (أُولئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُداهُمُ اقْتَدِهْ قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرى لِلْعالَمِينَ) اقتده:

قرىء:

١- بالهاء، ساكنة وصلا ووقفا، وهى هاء السكت أجريت وصلا مجراها وقفا، وهى قراءة الحرميين، وأبى عمرو.

٢- بحذفها وصلا وإثباتها وقفا، وهى قراءة الأخوين.

٣- باختلاس الكسرة وصلا وسكونها وقفا، وهى قراءة هشام.

٤- بكسرها ووصلها بياء وصلا وسكونها وقفا، وهى قراءة ابن ذكوان.

٩١- (وَما قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِذْ قالُوا ما أَنْزَلَ اللَّهُ عَلى بَشَرٍ مِنْ شَيْءٍ قُلْ مَنْ أَنْزَلَ الْكِتابَ الَّذِي جاءَ بِهِ مُوسى نُوراً وَهُدىً لِلنَّاسِ تَجْعَلُونَهُ قَراطِيسَ تُبْدُونَها وَتُخْفُونَ كَثِيراً وَعُلِّمْتُمْ ما لَمْ تَعْلَمُوا أَنْتُمْ وَلا آباؤُكُمْ قُلِ اللَّهُ ثُمَّ ذَرْهُمْ فِي خَوْضِهِمْ يَلْعَبُونَ) قدروا:

وقرىء:

بالتشديد، وهى قراءة الحسن، وعيسى الثقفي.

تجعلونه ... وتبدونها وتخفون:

قرئت:

١- بالتاء، وهى قراءة الجمهور.

٢- بالياء، وهى قراءة ابن كثير، وأبى عمرو.

٩٢- (وَهذا كِتابٌ أَنْزَلْناهُ مُبارَكٌ مُصَدِّقُ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَلِتُنْذِرَ أُمَّ الْقُرى وَمَنْ حَوْلَها وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَهُمْ عَلى صَلاتِهِمْ يُحافِظُونَ) ولتنذر:

١- بالتاء، خطابا للرسول، وهى قراءة الجمهور.

وقرىء:

٢- بالياء، أي القرآن بمواعظة وأوامره، وهى قراءة أبى بكر.

<<  <  ج: ص:  >  >>