١- يخرج، بالياء، مبنيا للمفعول، و «كتابا» بالنصب أي: ويخرج الطائر كتابا، وهى قراءة أبى جعفر.
٢- على القراءة السابقة، و «كتاب» بالرفع، على أنه مفعول ما لم يسم فاعله، ورويت عن أبى جعفر أيضا.
٣- ويخرج، بفتح الياء وضم الراء، و «كتابا» بالنصب أي: طائره كتابا، وهى قراءة ابن محيصن، ومجاهد.
٤- على القراءة السابقة، «كتاب» بالرفع، على أنه فاعل، وهى قراءة الحسن.
يلقاه:
١- بفتح الياء وسكون اللام، وهى قراءة الجمهور.
وقرىء:
٢- يلقاه، بضم الياء وفتح اللام وتشديد القاف، وهى قراءة ابن عامر، والجحدري، والحسن بخلاف عنه.
١٦- (وَإِذا أَرَدْنا أَنْ نُهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنا مُتْرَفِيها فَفَسَقُوا فِيها فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْناها تَدْمِيراً)
أمرنا:
١- هذه قراءة الجمهور، وفيها قولان:
(أ) أحدهما، من الأمر الذي هو ضد النهى.
(ب) والثاني: بمعنى: كثرنا.
وقرىء:
٢- أمرنا، بكسر الميم أي كثرنا، لغة فى المفتوح الميم، وهى قراءة الحسن، ويحيى بن يعمر، وعرمة.
٣- آمرنا، بالمد: كثرنا، وهى قراءة على بن أبى طالب، وابن أبى إسحاق، وأبى رجاء، وعيسى بن عمر، وسلام، وعبد الله بن أبى يزيد، والكلبي.
٤- أمرنا، بتشديد الميم أي: كثرنا، وهى قراءة ابن عباس، وأبى عثمان النهدي، والسدى، وزيد بن على، وأبى العالية.
١٨- (مَنْ كانَ يُرِيدُ الْعاجِلَةَ عَجَّلْنا لَهُ فِيها ما نَشاءُ لِمَنْ نُرِيدُ ثُمَّ جَعَلْنا لَهُ جَهَنَّمَ يَصْلاها مَذْمُوماً مَدْحُوراً) ما نشاء:
١- بالنون، وهى قراءة الجمهور.
وقرىء:
٢- ما يشاء، بالياء، وهى قراءة نافع.