الفواد، بفتح الفاء والواو، قلبت الهمزة واوا، بعد الضمة، ثم استصحب القلب مع الفتح، وهى لغة فى الفؤاد، وبها قرأ الجراح العقيلي.
٣٧- (وَلا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحاً إِنَّكَ لَنْ تَخْرِقَ الْأَرْضَ وَلَنْ تَبْلُغَ الْجِبالَ طُولًا) مرحا:
وقرىء:
بكسر الراء، وهى قراءة فرقة.
تخرق:
وقرىء:
تخرق، بضم الراء، وهى قراءة الجراح الأعرابى.
وقال أبو حاتم: لا تعرف هذه اللغة.
٣٨- (كُلُّ ذلِكَ كانَ سَيِّئُهُ عِنْدَ رَبِّكَ مَكْرُوهاً) سيئه:
قرىء:
١- سيئه، بالنصب والتأنيث، وهى قراءة الحرميين، وأبى عمرو، وأبى جعفر، والأعرج.
٢- سيئه، بضم الهمزة، مضافا لهاء المذكر الغائب، وهى قراءة باقى السبعة.
٣- سيئاته، بالجمع مضافا الهاء، وهى قراءة عبد الله.
٤- سيئات، بالجمع بغير هاء، وهى قراءة لعبد الله أيضا.
٥- خبيئه، وهى قراءة لعبد الله أيضا.
٤١- (وَلَقَدْ صَرَّفْنا فِي هذَا الْقُرْآنِ لِيَذَّكَّرُوا وَما يَزِيدُهُمْ إِلَّا نُفُوراً) صرفنا:
١- بتشديد الراء، وهى قراءة الجمهور.
وقرىء:
٢- بتخفيف الراء، وهى قراءة الحسن.
ليذكروا:
١- أي ليتذكروا، من التذكير، أدغمت التاء فى الذال، وهى قراءة الجمهور.
وقرىء:
٢- ليذكروا، بسكون الذال وضم الكاف، من «الذكر» ، وهى قراءة الأخوين، وطلحة وابن وثاب، والأعمش.
٤٣- (سُبْحانَهُ وَتَعالى عَمَّا يَقُولُونَ عُلُوًّا كَبِيراً) يقولون:
قرىء: