للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

١- بالتاء، وهى قراءة الأخوين.

٢- بالياء، وهى قراءة باقى السبعة.

٤٤- (تُسَبِّحُ لَهُ السَّماواتُ السَّبْعُ وَالْأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلكِنْ لا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كانَ حَلِيماً غَفُوراً) تسبح:

١- بالتاء، وهى قراءة النحويين، وحمزة، وحفص.

وقرىء:

٢- بالياء، وهى قراءة باقى السبعة.

٣- سبحت، وهى قراءة عبد الله، والأعمش، وطلحة بن مصرف.

٥٧- (أُولئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخافُونَ عَذابَهُ إِنَّ عَذابَ رَبِّكَ كانَ مَحْذُوراً) يدعون:

١- بياء الغيبة مبنيا للفاعل، وهى قراءة الجمهور.

وقرىء:

٢- بتاء الخطاب، وهى قراءة ابن مسعود، وقتادة.

٣- بياء الغيبة، مبنيا للمفعول أي: يدعونهم آلهتهم، أو يدعونهم لكشف ما حل بهم من الضر. وهى قراءة زيد بن على.

٦٠- (وَإِذْ قُلْنا لَكَ إِنَّ رَبَّكَ أَحاطَ بِالنَّاسِ وَما جَعَلْنَا الرُّؤْيَا الَّتِي أَرَيْناكَ إِلَّا فِتْنَةً لِلنَّاسِ وَالشَّجَرَةَ الْمَلْعُونَةَ فِي الْقُرْآنِ وَنُخَوِّفُهُمْ فَما يَزِيدُهُمْ إِلَّا طُغْياناً كَبِيراً) والشجرة:

١- بالنصب، عطفا على «الرؤيا» ، وهى قراءة الجمهور.

وقرىء:

٢- بالرفع، على الابتداء، والخبر محذوف، تقديره: كذلك، أي فتنة، وهى قراءة زيد بن على ونخوفهم:

١- بالنون، وهى قراءة الجمهور.

<<  <  ج: ص:  >  >>