للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

أغفلنا:

وقرىء:

بفتح اللام، و «قلبه» بضم الباء، على إسناد الفعل إلى «القلب» ، وهى قراءة عمرو بن فائد، وموسى الأسوارى، وعمرو بن عبيد.

٢٩- (وَقُلِ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنْ شاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شاءَ فَلْيَكْفُرْ إِنَّا أَعْتَدْنا لِلظَّالِمِينَ ناراً أَحاطَ بِهِمْ سُرادِقُها وَإِنْ يَسْتَغِيثُوا يُغاثُوا بِماءٍ كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ بِئْسَ الشَّرابُ وَساءَتْ مُرْتَفَقاً) وقل الحق:

وقرىء:

١- بفتح اللام، و «الحق» بالنصب، وهى قراءة أبى السمال قعنب.

٣٠- (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ إِنَّا لا نُضِيعُ أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلًا) لا نضيع:

قرىء:

١- بضم النون وكسر الضاد، من «أضاع» ، وهى قراءة الجمهور.

٢- بضم النون والتشديد، من «ضيع» ، عداه بالتضعيف، وهى قراءة عيسى الثقفي.

٣١- (أُولئِكَ لَهُمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمُ الْأَنْهارُ يُحَلَّوْنَ فِيها مِنْ أَساوِرَ مِنْ ذَهَبٍ وَيَلْبَسُونَ ثِياباً خُضْراً مِنْ سُنْدُسٍ وَإِسْتَبْرَقٍ مُتَّكِئِينَ فِيها عَلَى الْأَرائِكِ نِعْمَ الثَّوابُ وَحَسُنَتْ مُرْتَفَقاً) أساور:

وقرىء:

أسورة، من غير ألف وبزيادة هاء، وهى قراءة أبان، عن عاصم.

ويلبسون:

وقرىء:

بكسر الباء، وهى قراءة أبان عن عاصم، وابن أبى حماد عن أبى بكر.

وإستبرق:

وقرىء:

بوصل الألف وفتح القاف، على أنه فعل ماض، «استفعل» من «البريقى» ، وهى قراءة ابن محيصن.

<<  <  ج: ص:  >  >>