١١٣- وَكَذلِكَ أَنْزَلْناهُ قُرْآناً عَرَبِيًّا وَصَرَّفْنا فِيهِ مِنَ الْوَعِيدِ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ أَوْ يُحْدِثُ لَهُمْ ذِكْراً أو يحدث:
وقرئ:
١- بالياء وجزم الثاء، وهى قراءة الحسن.
٢- بالنون وجزم الثاء، وهى قراءة عبد الله، ومجاهد، وأبى حيوة، والحسن، فى رواية، والجحدري، وسلام.
١١٤- فَتَعالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ وَلا تَعْجَلْ بِالْقُرْآنِ مِنْ قَبْلِ أَنْ يُقْضى إِلَيْكَ وَحْيُهُ وَقُلْ رَبِّ زِدْنِي عِلْماً يقضى:
١- مبنيا للمفعول، و «وحيه» مرفوع به، وهى قراءة الجمهور.
٢- نقصى، بالنون، مفتوح الياء، و «وحيه» بالنصب، وهى قراءة عبد الله، والجحدري، والحسن، وأبى حيوة، ويعقوب، وسلام الزعفراني، وابن مقسم.
٣- نقضى، بالنون، ساكن الياء، وهى قراءة الأعمش.
١١٥- وَلَقَدْ عَهِدْنا إِلى آدَمَ مِنْ قَبْلُ فَنَسِيَ وَلَمْ نَجِدْ لَهُ عَزْماً فنسى:
بضم النون وتشديد السين، أي، نساه الشيطان، وهى قراءة اليماني، والأعمش.
١١٩- وَأَنَّكَ لا تَظْمَؤُا فِيها وَلا تَضْحى وأنك:
١- بفتح الهمزة، عطفا على المصدر المنسبك من «أن لا تجوع» ، وهى قراءة الجمهور.
٢- بكسرها، عطفا على «إن لك» ، وهى قراءة شيبة، ونافع، وحفص، وابن سعدان.
١٢٤- وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكاً وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيامَةِ أَعْمى ضنكا:
١- بالفتح والتنوين، وهى قراءة الجمهور.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute