٥٤- فَذَرْهُمْ فِي غَمْرَتِهِمْ حَتَّى حِينٍ فى غمرتهم:
١- بالإفراد، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
٢- فى غمراتهم، بالجمع، وهى قراءة على بن أبى طالب، وأبى حيوة، والسلمى.
٥٥- أَيَحْسَبُونَ أَنَّما نُمِدُّهُمْ بِهِ مِنْ مالٍ وَبَنِينَ أنما:
بكسر الهمزة، وهى قراءة ابن وثاب.
نمدهم:
يمدهم، بالياء، وهى قراءة ابن كثير، فى رواية.
٥٦- نُسارِعُ لَهُمْ فِي الْخَيْراتِ بَلْ لا يَشْعُرُونَ نسارع:
يسارع، بالياء وكسر الراء، أي: يسارع هو، وهى قراءة السلمى، وعبد الرحمن بن أبى بكر.
٦٠- وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ ما آتَوْا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلى رَبِّهِمْ راجِعُونَ يؤتون ما آتوا:
١- أي يعطون ما أعطوا، وهى قراءة الجمهور.
يأتون ما أتوا، من الإتيان، وهى قراءة عائشة، وابن عباس، وقتادة، والأعمش، والحسن، والنخعي.
أنهم:
بالكسر، وهى قراءة الأعمش.
٦١- أُولئِكَ يُسارِعُونَ فِي الْخَيْراتِ وَهُمْ لَها سابِقُونَ يسارعون:
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute