١٨- قالُوا سُبْحانَكَ ما كانَ يَنْبَغِي لَنا أَنْ نَتَّخِذَ مِنْ دُونِكَ مِنْ أَوْلِياءَ وَلكِنْ مَتَّعْتَهُمْ وَآباءَهُمْ حَتَّى نَسُوا الذِّكْرَ وَكانُوا قَوْماً بُوراً ما كان ينبغى:
١- بثبوت «كان» ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
٢- ما ينبغى، بسقوط «كان» ، وهى قراءة علقمة.
نتخذ:
١- مبنيا للفاعل، وهى قراءة الجمهور.
٢- يتخذ، مبنيا للمفعول، وهى قراءة أبى الدرداء، وزيد بن ثابت، وأبى رجاء، ونصر بن علقمة، وزيد بن على، وأخيه الباقر، ومكحول، والحسن، وأبى جعفر، وحفص بن عبيد، والنخعي، والسلمى، وشيبة، وأبى بشر، والزعفراني.
١٩- فَقَدْ كَذَّبُوكُمْ بِما تَقُولُونَ فَما تَسْتَطِيعُونَ صَرْفاً وَلا نَصْراً وَمَنْ يَظْلِمْ مِنْكُمْ نُذِقْهُ عَذاباً كَبِيراً تقولون:
١- بالتاء، وهى قراءة الجمهور.
٢- بالياء، وهى قراءة أبى حيوة، وابن الصلت، عن قنبل.
تستطيعون:
١- بتاء الخطاب، وهى قراءة حفص، وأبى حيوة، والأعمش، وطلحة.
٢- بالياء، وهى قراءة ابن كثير، وأبى بكر.
نذقه:
يذقه، بياء الغيبة، أي: الله.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute