٢- على القراءة السابقة، بألف، وهى قراءة ابن مسعود، وأبى رجاء.
أثاما:
وقرئ:
أياما، جمع يوم، يعنى: شدائد، وهى قراءة ابن مسعود.
٦٩- يُضاعَفْ لَهُ الْعَذابُ يَوْمَ الْقِيامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهاناً يضاعف:
١- مبنيا للمفعول، وبألف، مجزوما، وهى قراءة نافع، وابن عامر، وحمزة، والكسائي.
وقرئ:
٢- على القراءة السابقة، مرفوعا، وهى قراءة أبى بكر، عن عاصم.
٣- مشدد العين مبنيا للمفعول، مع طرح الألف، وهى قراءة الحسن، وأبى جعفر، وابن كثير.
٤- مضعفا، بالنون المضمومة وكسر العين مشددة، وهى قراءة أبى جعفر أيضا، وشيبة، وطلحة ابن سليمان.
٥- يضاعف، مبنيا للفاعل، ونصب «العذاب» ، وهى قراءة طلحة بن مصرف.
يخلد:
١- مبنيا للفاعل، مجزوما، وهى قراءة نافع، وابن عامر، وحمزة، والكسائي.
وقرئ:
٢- على القراءة السابقة، مرفوعا، وهى قراءة أبى بكر، عن عاصم.
٣- وتخلد، بتاء الخطاب، على الالتفات، مرفوعا، أي: وتخلد أيها الكافر، وهى قراءة طلحة بن سليمان.
٤- ويخلد، مبنيا للمفعول، مشدد اللام مجزوما، وهى قراءة أبى حيوة.
٥- ويخلد، مبنيا للمفعول، مخففا مرفوعا، وهى قراءة أبى بكر، عن عاصم.
٦- ويخلد، مبنيا للمفعول، مشددا مرفوعا، وهى قراءة الأعمش.
٧٤- وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنا هَبْ لَنا مِنْ أَزْواجِنا وَذُرِّيَّاتِنا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنا لِلْمُتَّقِينَ إِماماً وذرياتنا:
١- بالجمع، وهى قراءة ابن عامر، والحرميين، وحفص.