للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وقرئ:

٢- بضم التاء وفتح الراء، وهى قراءة باقى السبعة.

٢٨- ضَرَبَ لَكُمْ مَثَلًا مِنْ أَنْفُسِكُمْ هَلْ لَكُمْ مِنْ ما مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ مِنْ شُرَكاءَ فِي ما رَزَقْناكُمْ فَأَنْتُمْ فِيهِ سَواءٌ تَخافُونَهُمْ كَخِيفَتِكُمْ أَنْفُسَكُمْ كَذلِكَ نُفَصِّلُ الْآياتِ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ أنفسكم:

١- بالنصب، أضيف المصدر إلى الفاعل، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

٢- بالرفع، أضيف المصدر للمفعول، وهى قراءة ابن أبى عبيدة.

نفصل:

١- بالنون، حملا على «رزقناكم» ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

٢- بياء الغيبة، رعيا ل «ضرب» ، إذ هو مسند للغائب، ورويت عن ابن عمر.

٣٤- لِيَكْفُرُوا بِما آتَيْناهُمْ فَتَمَتَّعُوا فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ فتمتعوا ... تعلمون:

قرئا:

١- بالتاء، فيهما، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

٢- فيمتعوا، بالياء مبنيا للمفعول، يعملون، بالياء، وهى قراءة أبى العالية.

٣٩- وَما آتَيْتُمْ مِنْ رِباً لِيَرْبُوَا فِي أَمْوالِ النَّاسِ فَلا يَرْبُوا عِنْدَ اللَّهِ وَما آتَيْتُمْ مِنْ زَكاةٍ تُرِيدُونَ وَجْهَ اللَّهِ فَأُولئِكَ هُمُ الْمُضْعِفُونَ وما آتيتم:

١- بمد الهمزة، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

٢- بقصرها، وهى قراءة ابن كثير.

<<  <  ج: ص:  >  >>