ليربوا:
١- بالياء، وإسناد الفعل إلى «الربا» ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
٢- بالتاء، مضمومة، وإسناد الفعل إليهم، وهى قراءة نافع، وأبى حيوة.
٣- ليربوها، بضمير المؤنث، وهى قراءة أبى مالك.
٤٦- وَمِنْ آياتِهِ أَنْ يُرْسِلَ الرِّياحَ مُبَشِّراتٍ وَلِيُذِيقَكُمْ مِنْ رَحْمَتِهِ وَلِتَجْرِيَ الْفُلْكُ بِأَمْرِهِ وَلِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ الرياح:
الريح، مفردا، وأريد معنى الجمع، وهى قراءة الأعمش.
٥٠- فَانْظُرْ إِلى آثارِ رَحْمَتِ اللَّهِ كَيْفَ يُحْيِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِها إِنَّ ذلِكَ لَمُحْيِ الْمَوْتى وَهُوَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ آثار:
١- بالإفراد، وهى قراءة الحرميين، وأبى عمرو، وأبى بكر.
٢- بالجمع، وهى قراءة باقى السبعة.
٣- إثر، بكسر الهمزة، وإسكان الثاء، وهى قراءة سلام.
يحيى:
١- بياء الغيبة، والضمير لله تعالى، وهى قراءة الجمهور.
٢- نحيى، بالتاء للتأنيث، والضمير عائد على «الرحمة» ، وهى قراءة الجحدري، وابن السميفع وأبى حيوة.
٣- نحيى، بالنون، وهى قراءة زيد بن على.
٥١- وَلَئِنْ أَرْسَلْنا رِيحاً فَرَأَوْهُ مُصْفَرًّا لَظَلُّوا مِنْ بَعْدِهِ يَكْفُرُونَ مصفرا:
مصفارا، بألف بعد الفاء، وهى قراءة جناح بن حبيش.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute