١٨- وَلا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ وَلا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحاً إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتالٍ فَخُورٍ تصعر:
١- بفتح الصاد وشد العين، وهى قراءة ابن كثير، وابن عامر، وعاصم، وزيد بن على.
وقرئ:
٢- تصعر، مضارع «أصعر» ، وهى قراءة الجحدري.
٣- تصاعر، بألف، وهى قراءة باقى السبعة.
١٩- وَاقْصِدْ فِي مَشْيِكَ وَاغْضُضْ مِنْ صَوْتِكَ إِنَّ أَنْكَرَ الْأَصْواتِ لَصَوْتُ الْحَمِيرِ واقصد:
وأقصد، بهمزة قطع، ونسبها ابن خالويه للحجاز.
٢٠- أَلَمْ تَرَوْا أَنَّ اللَّهَ سَخَّرَ لَكُمْ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظاهِرَةً وَباطِنَةً وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُجادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلا هُدىً وَلا كِتابٍ مُنِيرٍ أسبغ:
قرئ:
١- وأصبغ، بالصاد، وهى لغة لبنى كلب، يبدلونها من السين، وهى قراءة ابن عباس، ويحيى بن عمارة.
٢- بالسين، وهى قراءة باقى القراء.
نعمه:
١- جمعا، مضافا للضمير، وهى قراءة الحسن، والأعرج، وأبى جعفر، وشيبة، ونافع، وأبى عمرو، وحفص.
٢- نعمة، على الإفراد، وهى قراءة باقى السبعة، وزيد بن على.
٢٧- وَلَوْ أَنَّما فِي الْأَرْضِ مِنْ شَجَرَةٍ أَقْلامٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِنْ بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ ما نَفِدَتْ كَلِماتُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ والبحر:
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute