للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

أسفارنا:

١- بالجمع، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

٢- سفرنا، مفردا، وهى قراءة ابن يعمر.

٢٠- وَلَقَدْ صَدَّقَ عَلَيْهِمْ إِبْلِيسُ ظَنَّهُ فَاتَّبَعُوهُ إِلَّا فَرِيقاً مِنَ الْمُؤْمِنِينَ صدق:

١- بالتشديد، وهى قراءة ابن عباس، وقتادة، وطلحة، والأعمش، وزيد بن على، والكوفيين.

وقرئ:

٢- بالتخفيف، وهى قراءة باقى السبعة.

إبليس ظنه:

١- برفع أولهما على الفاعلية، ونصب الثاني على المفعولية، وهى قراءة الجمهور، وباقى السبعة فى «صدق» .

وقرئ:

٢- بنصب الأول على المفعولية، ورفع الثاني على الفاعلية، وهى قراءة زيد بن على، والزهري، وجعفر ابن محمد، وأبى الجهجاه الأعرابى، وبلال بن أبى برزة.

٣- برفعهما، على إبدال الثاني من الأول المرفوع، وهى قراءة عبد الوارث، عن أبى عمرو.

٢١- وَما كانَ لَهُ عَلَيْهِمْ مِنْ سُلْطانٍ إِلَّا لِنَعْلَمَ مَنْ يُؤْمِنُ بِالْآخِرَةِ مِمَّنْ هُوَ مِنْها فِي شَكٍّ وَرَبُّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ حَفِيظٌ لنعلم:

وقرئ:

بياء مضمومة وفتح اللام، مبنيا للمفعول، وهى قراءة الزهري.

٢٣- وَلا تَنْفَعُ الشَّفاعَةُ عِنْدَهُ إِلَّا لِمَنْ أَذِنَ لَهُ حَتَّى إِذا فُزِّعَ عَنْ قُلُوبِهِمْ قالُوا ماذا قالَ رَبُّكُمْ قالُوا الْحَقَّ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ أذن:

قرئ:

١- بضم الهمزة، وهى قراءة ابى عمرو، وحمزة، والكسائي.

٢- بفتحها، أي: أذن الله له، وهى قراءة باقى السبعة.

<<  <  ج: ص:  >  >>