للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

تجزى:

١- بالنون، مبنيا للفاعل، ونصب «كل» ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

٢- بالياء، مبنيا للمفعول، ورفع «كل» ، وهى قراءة أبى عمرو، وأبى حاتم.

٣٧- وَهُمْ يَصْطَرِخُونَ فِيها رَبَّنا أَخْرِجْنا نَعْمَلْ صالِحاً غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ أَوَلَمْ نُعَمِّرْكُمْ ما يَتَذَكَّرُ فِيهِ مَنْ تَذَكَّرَ وَجاءَكُمُ النَّذِيرُ فَذُوقُوا فَما لِلظَّالِمِينَ مِنْ نَصِيرٍ ما يتذكر فيه من تذكر:

١- وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

٢- ما يذكر فيه من اذكر، بالإدغام، واجتلاب همزة الوصل ملفوظا بها فى الدرج، وهى قراءة الأعمش.

النذير:

وقرئ:

النذر، جمعا.

٣٨- إِنَّ اللَّهَ عالِمُ غَيْبِ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ

عالم غيب السموات:

١- على الإضافة، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

٢- منونا، ونصب «غيب» ، وهى قراءة جناح بن حبيش.

٤٠- قُلْ أَرَأَيْتُمْ شُرَكاءَكُمُ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَرُونِي ماذا خَلَقُوا مِنَ الْأَرْضِ أَمْ لَهُمْ شِرْكٌ فِي السَّماواتِ أَمْ آتَيْناهُمْ كِتاباً فَهُمْ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْهُ بَلْ إِنْ يَعِدُ الظَّالِمُونَ بَعْضُهُمْ بَعْضاً إِلَّا غُرُوراً

بينة:

١- بالإفراد، وهى قراءة ابن وثاب، والأعمش، وحمزة، وأبى عمرو، وابن كثير، وحفص، وأبان، عن عاصم.

وقرئ:

٢- بالجمع، وهى قراءة باقى السبعة.

<<  <  ج: ص:  >  >>