للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وقرئ:

٢- بسكونها، وهى لغة تميم ونجد، وبها قرأ عيسى، وعبد الوارث، وعبيد بن عقيل، وحمزة ابن القاسم، عن أبى عمرو.

٣٢- وَيا قَوْمِ إِنِّي أَخافُ عَلَيْكُمْ يَوْمَ التَّنادِ التناد:

وقرئ:

١- بسكون الدال، فى الوصل، إجراء له مجرى الوقف، وهى قراءة فرقة.

٢- بتشديد الدال، من: ند البعير، إذا هرب، وهى قراءة ابن الضحاك، وأبى صالح، والكلبي، والزعفراني، وابن مقسم.

٣٥- الَّذِينَ يُجادِلُونَ فِي آياتِ اللَّهِ بِغَيْرِ سُلْطانٍ أَتاهُمْ كَبُرَ مَقْتاً عِنْدَ اللَّهِ وَعِنْدَ الَّذِينَ آمَنُوا كَذلِكَ يَطْبَعُ اللَّهُ عَلى كُلِّ قَلْبِ مُتَكَبِّرٍ جَبَّارٍ قلب:

وقرئ:

١- بالتنوين، وهى قراءة أبى عمرو بن ذكوان، والأعرج، بخلاف عنه.

٢- بالإضافة، وهى قراءة باقى السبعة.

٣٧- أَسْبابَ السَّماواتِ فَأَطَّلِعَ إِلى إِلهِ مُوسى وَإِنِّي لَأَظُنُّهُ كاذِباً وَكَذلِكَ زُيِّنَ لِفِرْعَوْنَ سُوءُ عَمَلِهِ وَصُدَّ عَنِ السَّبِيلِ وَما كَيْدُ فِرْعَوْنَ إِلَّا فِي تَبابٍ فأطلع:

قرئ:

١- برفع العين، عطفا على «أبلغ» ، وهى قراءة الجمهور.

٢- بنصب العين، وهى قراءة الأعرج، وأبى حيوة، وزيد بن على، والزعفراني، وابن مقسم، وحفص.

زين:

١- مبنيا للمفعول، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

٢- مبنيا للفاعل.

<<  <  ج: ص:  >  >>