صد:
١- مبنيا للمفعول، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
٢- مبنيا للفاعل.
٣- بفتح الصاد وضم الدال، منونة، عطفا على «سوء عمله» ، وهى قراءة ابن أبى إسحاق، وعبد الرحمن ابن أبى بكرة.
٣٨- وَقالَ الَّذِي آمَنَ يا قَوْمِ اتَّبِعُونِ أَهْدِكُمْ سَبِيلَ الرَّشادِ الرشاد:
بشد الشين، وهى قراءة معاذ بن جبل.
٤٠- مَنْ عَمِلَ سَيِّئَةً فَلا يُجْزى إِلَّا مِثْلَها وَمَنْ عَمِلَ صالِحاً مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ يُرْزَقُونَ فِيها بِغَيْرِ حِسابٍ يدخلون:
١- مبنيا للفاعل، وهى قراءة أبى رجاء، وشيبة، والأعمش، والأخوين، والصاحبين، وحفص.
٢- مبنيا للمفعول، وهى قراءة باقى السبعة، والأعرج، والحسن، وأبى جعفر، وعيسى.
٤٦- النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْها غُدُوًّا وَعَشِيًّا وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذابِ أدخلوا:
١- أمرا، من «أدخل» ، وهى قراءة الأعرج، وأبى جعفر، وشيبة، والأعمش، وابن وثاب، وطلحة، ونافع، وحمزة، والكسائي، وحفص.
٢- أمرا، من «دخل» ، وهى قراءة على، والحسن، وقتادة، وابن كثير، والعربيين.
٤٨- قالَ الَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا إِنَّا كُلٌّ فِيها إِنَّ اللَّهَ قَدْ حَكَمَ بَيْنَ الْعِبادِ كل:
كلا، بالنصب، على التوكيد لاسم «أن» ، وهى قراءة ابن السميفع، وعيسى بن عمران.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute