للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٨٣- فَذَرْهُمْ يَخُوضُوا وَيَلْعَبُوا حَتَّى يُلاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي يُوعَدُونَ يلاقوا:

١- وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

٢- يلقوا، مضارع «لقى» ، وهى قراءة أبى جعفر، وابن محيصن، وعبيد بن عقيل، عن أبى عمرو.

٨٤- وَهُوَ الَّذِي فِي السَّماءِ إِلهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلهٌ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ إله ... إله:

١- وهى قراءة الجمهور.

وقرئا:

٢- الله ... الله، وهى قراءة عمر، وعبد الله، وأبى، وعلى، والحكم بن أبى العالي، وبلال بن أبى بردة، وابن يعمر، وجابر، وابن زيد، وعمر بن عبد العزيز، وأبى الشيخ الهنائى، وحميد، وابن مقسم، وبن السميفع.

٨٥- وَتَبارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَما بَيْنَهُما وَعِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ ترجعون:

١- بتاء الخطاب، مبنيا للمفعول، وهى قراءة نافع، وعاصم، والعدنيين.

وقرئ:

٢- بتاء الخطاب، مبنيا للفاعل.

٣- بياء الغيبة، مبنيا للمفعول، وهى قراءة الجمهور.

٨٦- وَلا يَمْلِكُ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ الشَّفاعَةَ إِلَّا مَنْ شَهِدَ بِالْحَقِّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ يدعون:

وقرئ:

٤- بياء الغيبة، وشد الدال، وهى قراءة الجمهور.

٥- بتاء الخطاب، وشد الدال، وهى قراءة الجمهور أيضا.

٨٧- وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَهُمْ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ فَأَنَّى يُؤْفَكُونَ يؤفكون:

١- بياء الغيبة، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

٢- بتاء الخطاب، وهى قراءة عبد الوارث، عن أبى عمرو.

<<  <  ج: ص:  >  >>