٣- أَإِذا مِتْنا وَكُنَّا تُراباً ذلِكَ رَجْعٌ بَعِيدٌ أئذا:
١- بالاستفهام، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
٢- بهمزة واحدة، على صورة الخبر، وهى قراءة الأعرج، وشيبه، وأبى جعفر، وابن وثاب، والأعمش، وابن عتبة، عن ابن عامر.
٥- بَلْ كَذَّبُوا بِالْحَقِّ لَمَّا جاءَهُمْ فَهُمْ فِي أَمْرٍ مَرِيجٍ لما:
١- بالتشديد، وهى قراءة الجمهور.
٢- بكسر اللام، وتخفيف الميم، على أن «ما» مصدرية، واللام لام الجر، وهى قراءة الجحدري.
٨- تَبْصِرَةً وَذِكْرى لِكُلِّ عَبْدٍ مُنِيبٍ تبصرة وذكرى:
١- بالنصب، منصوبان بفعل مضمر من لفظهما، وهى قراءة الجمهور.
٢- بالرفع، وهى قراءة زيد بن على.
١٠- وَالنَّخْلَ باسِقاتٍ لَها طَلْعٌ نَضِيدٌ باسقات:
١- بالسين، وهى قراءة الجمهور.
٢- بالصاد، وهى لغة لبنى العنبر، رواها قطبة بن مالك، عن النبي صلى الله عليه وسلم.
١١- رِزْقاً لِلْعِبادِ وَأَحْيَيْنا بِهِ بَلْدَةً مَيْتاً كَذلِكَ الْخُرُوجُ ميتا:
١- التخفيف، وهى قراءة الجمهور.
٢- بالتثقيل، وهى قراءة أبى جعفر، وخالد.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute