للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

١٤- وَأَصْحابُ الْأَيْكَةِ وَقَوْمُ تُبَّعٍ كُلٌّ كَذَّبَ الرُّسُلَ فَحَقَّ وَعِيدِ الأيكة:

١- بلام التعريف، وهى قراءة أبى جعفر، وشيبة، وطلحة، ونافع.

وقرئ:

٢- ليكة.

(وانظر، الحجر، الآية: ٧٨، والشعراء، الآية: ١٧٦، ص، الآية: ١٣) .

١٥- أَفَعَيِينا بِالْخَلْقِ الْأَوَّلِ بَلْ هُمْ فِي لَبْسٍ مِنْ خَلْقٍ جَدِيدٍ أفعيينا:

١- بياء مكسورة بعدها ياء ساكنة، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

٢- بتشديد الياء من غير إتباع فى الثانية، وهى قراءة ابن أبى عبلة، والوليد بن مسلم، والقورسى، عن أبى جعفر، والسمسار، عن شيبة، وأبى بحر، عن نافع.

١٩- وَجاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذلِكَ ما كُنْتَ مِنْهُ تَحِيدُ سكرة:

وقرئ:

سكرات، جمعا، وهى قراءة ابن مسعود.

٢١- وَجاءَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَعَها سائِقٌ وَشَهِيدٌ معها:

١- وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

٢- محها، بالحاء مثقلة، أدغمت العين فى الهاء فانقلبت حاء، وهى قراءة طلحة.

٢٢- لَقَدْ كُنْتَ فِي غَفْلَةٍ مِنْ هذا فَكَشَفْنا عَنْكَ غِطاءَكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ.

كنت:

١- بفتح التاء، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

٢- بكسرها، على مخاطبة النفس، وهى قراءة الجحدري.

<<  <  ج: ص:  >  >>